بنية اللغة في رواية'' صوت الكهف'' قراءة في آليات الخطاب السردي
الملخص
تهدف هذه الدراسة إلى مقاربة الظواهر الجمالية في بنية الخطاب السردي عند عبد الملك مرتاض؛ باعتبار أن إيقاع اللغة وما يتولد عنها من ظواهر تركيبية وصوتية ودلالية تزيد في توليد الشحنة الانفعالية عند تلقي النص، وبالتالي يتحول القارئ إلى متلق ومشارك في معادلة تأويل النص وتفسيره. وهذا ما جعل بنية اللغة مقوم رئيس من مقومات التحليل الحداثي في النظريات اللسانية.
التنزيلات
المراجع
عبد السلام محمد الشاذلي: حول قضايا التغريب و التجريب في الأدب العربي المعاصر، ص 11-12.
د. عبد الملك مرتاض : بنية السرد في الرواية العربية الجديدة، مجلة (تجليات الحداثة)، جامعة وهران، العدد 03، يونيو 1994، ص 20.
نفسه، ص 28.
صوت الكهف، ص 156.
نفسه، ص 157.
نفسه، ص 131.
نفسه، ص 144.
نفسه، ص 145.
نفسه، ص 146.
نفسه، ص 34.
صوت الكهف، ص 79.
نفسه، ص 90.
نفسه، ص 137.
نفسه، ص 138.
نفسه، ص 144.
نفسه، ص 147.
نفسه، ص 151.
نفسه، ص 211.
نفسه، ص : 78، 103، 121، 128، 147، 150، 166، 167، 184،...
صوت الكهف، ص 211.
نفسه، ص 212.
نفسه، ص 47.
نفسه، ص 48.
صوت الكهف، ص 186.
نفسه، ص 193.
J. Rey-debove : Lexique sémiotique, P. 103.
د. حميد لحمداني : بنية النص السردي من منظور النقد الأدبي، ص 80.
صوت الكهف، ص 48.
Lexique Sémiotique, P. 44.
بنية النص السردي/ ص 80.
نقلا عن د. عبد الملك مرتاض : تحليل الخطاب السردي، ص 264.
د. عبد الملك مرتاض : ألف ليلة وليلة، ص 86-87.
بنية النص السردي، ص 79.
صوت الكهف، ص 34.
نفسه، ص 186.
نفسه، ص 171.
Lexique Sémiotique, P. 47.
صوت الكهف، ص 74-75.
حسين خمري : سيميائية الخطاب الروائي، ضمن (تجليات الحداثة)، عدد 02، يونيو 1994، ص 185.
صوت الكهف، ص 05.
نفسه، ص 215.
تحليل الخطاب السردي، ص 198.
سيمانية الخطاب الروائي، ص 186.
صوت الكهف، ص 07.
نفسه، ص 106.
نفسه، ص 215.
أورده مارك أنجينو في دراسته (مفهوم التناص في الخطاب النقدي الجديد)، ضمن كتاب (في أصول الخطاب النقدي الجديد)، ترجمة وتقديم أحمد المديني، ط2، عيون المقالات –دار الشؤون الثقافية العامة، المغرب/ بغداد، 1989، ص 107.
ب.م.دوبيازي : نظرية التناصية، ترجمة الرحوتي عبد الرحيم، مجلة (علامات)، جدة المجلد 06، الجزء 21، سبتمبر 1996، ص 309.
في أصول الخطاب النقدي الجديد، ص 102.
نفسه، ص 110.
د. عبد الله محمد الغذامي : الخطيئة والتكفير – من البنيوية إلى التشريحية، ط1، النادي الأدبي الثقافي، جدة، 1985، ص13.
نشر الدكتور مرتاض، في هذا الباب، دراسة تحت عنوان (فكرة السرقات الأدبية ونظرية التناص) بمجلة "علامات"، جدة، الجزء 01، المجلد 01، ماي 1991، ص (69-92).
تحليل الخطاب السردي، ص 278.
هشيم الزمن، ص 83.
نفسه، ص 88.
صوت الكهف، ص 184.
هشيم الزمان، ص 87.
صوت الكهف، ص 183 و 185.
نفسه، ص 10.
هشيم الزمن، ص 85.
صوت الكهف، ص 25-26.
نفسه، ص 26، وانظر كذلك هشيم الزمن، ص 86.
هشيم الزمن، ص88.
صوت الكهف، ص 189.
هشيم الزمن، ص 85-87.
صوت الكهف، ص 107.
هشيم الزمن، ص 88.
صوت الكهف، ص 44-45.
هشيم الزمن، ص 88.
صوت الكهف، ص 132 و 185.
هشيم الزمن، ص 85.
صوت الكهف، ص 24.
هشيم الزمن، ص 88.
صوت الكهف، ص 39 و 190.
هشيم الزمن، ص 83.
صوت الكهف، ص 5.
هشيم الزمن، ص83.
نفسه، ص 87.
صوت الكهف، ص 5 و 6.
هشيم الزمن، ص 83.
صوت الكهف، ص 5.
هشيم الزمن، ص 87.
صوت الكهف، ص 186.
هشيم الزمن، ص 87.
صوت الكهف، ص 8.
هشيم الزمن، ص 94.
نفسه، ص 45.
صوت الكهف، ص: 61، 68، 194.
هشيم الزمن، ص: 44، 45، 47.
صوت الكهف، ص: 11.
هشيم الزمن، ص: 65، 74، 76.
صوت الكهف، ص: 78، 79، 80.
هشيم الزمن، ص 88.
نفسه، ص 63.
صوت الكهف، ص 68.
هشيم الزمن، ص 47.
نفسه، ص: 48، 49، 51، 52، 53.
نفسه، ص: 18، 31، 35، 41...
نفسه، ص: 43، 94.
نفسه، ص 43.
صوت الكهف، ص 120.
رواية ''الخنازير'' د.عبد الملك مرتاض، المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر 1985، ص 67.
نفسه، ص: 42، 45، 47.
صوت الكهف، ص 188.
الخنازير، ص52.